منتديات أبو ريش السودانية العربية
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
زائرنا الكريم مرحبآ بك في منتديات أبوريش يشرفنا أن تنال عضويتنا أذا كنت غير مسجل لدينا ويسرنا ان تتصفح وتستمتع بمحتويات منتدانا ضيفآ عزيزا اذا كنت لاترغب بالتسجيل كما يسرنا أن تدعو آخرين
منتديات أبو ريش السودانية العربية
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
زائرنا الكريم مرحبآ بك في منتديات أبوريش يشرفنا أن تنال عضويتنا أذا كنت غير مسجل لدينا ويسرنا ان تتصفح وتستمتع بمحتويات منتدانا ضيفآ عزيزا اذا كنت لاترغب بالتسجيل كما يسرنا أن تدعو آخرين
منتديات أبو ريش السودانية العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبو ريش السودانية العربية

أبو ريش منتدي شامل نبع يشرب منه الجميع(مرحباً بكل الأخوة العرب)
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اسرة منتديات ابوريش تسوق التهنئة للاخ عبد العزيز بابكر اسماعيل بمناسبة زواجه الميمون التمنيات له ولباقي شبابنابالسعادة
كل عام وأعضاء منتديات أبوريش والعالم العربي والأمة الإسلامية بخير أحاطكم الله برعايته ومن عليكم بمغفرته وأمدكم بالصحة والعافية ورزقكم الله قبول الدعاء وبركة العمر والعافية من البلاء والفوز يوم اللقاء وبلغكم رمضان وأعانكم علي قيامه وأنتم بأحسن حال




























 

 برنامج Tajweed يعلمك احكام تلاوة القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يوسف الرقل
عضو فعال
عضو فعال



عدد المساهمات : 82
نقاط : 176
درجات التقييم في المنتدي : 10
تاريخ التسجيل : 11/10/2011
الدولة : المملكة العربية السعودية-الرياض

برنامج Tajweed يعلمك احكام تلاوة القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: برنامج Tajweed يعلمك احكام تلاوة القرآن الكريم   برنامج Tajweed يعلمك احكام تلاوة القرآن الكريم Emptyالإثنين 31 أكتوبر 2011 - 10:31

علم التجويد

تعريفه

لغة : التحسين والإتقان.

اصطلاحا : هو العلم الذي يبين الأحكام والقواعد التي يجب الالتزام بها عند تلاوة القرآن طبقا لما تلقاه المسلمون عن رسول الله ، وذلك بإعطاء كل حرف حقه مخرجا وصفة وحركة، من غير تكلف ولا تعسف.

فائدته

صون اللسان عن الخطأ واللحن في كلام الله سبحانه وتعالى.

طريقة أخذ علم التجويد

1. أن يستمع المتعلم لقراءة شيخه، وهذه طريقة المتقدمين.

2. أن يقرأ الطالب أمام شيخه وهو يصححه.

والأفضل الجمع بين الطريقتين.

ولينتبه طالب العلم أن هذا العلم لا يُتعلم من الكتب. بل لا بد من الرجوع إلى المتقنين من علماء التجويد، فثمة دقائق وأحكام لا تُدرك إلا بالسماع المباشر والمشافهة.

كما أن على طالب هذا العلم أن يُكثر من الاستماع إلى أشرطة المتقنين من القراء المعروفين. وهذا لا يغني أبدا عن الجلوس بين يدي المشايخ بل هو مكمل له.

حكمه

اختلف أهل العلم في حكم تعلم التجويد وحكم تطبيقه على قولين:

القول الأول : أن تجويد القرآن ومراعاة قواعده سنة وأدب من آداب التلاوة يستحسن الالتزام به عند تلاوة القرآن دون تكلف، ولكن ذلك ليس واجبا. وهذا قول الفقهاء.
القول الثاني : تعلم التجويد فرض كفاية أما القراءة به فواجب على كل مسلم ومسلمة. وهذا قول معظم علماء التجويد.

علماء التجويد

يرى أكثر علماء التجويد أن تعلم التجويد فرض كفاية على المسلمين ، إذا قام به البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن لم يقم به أحد أثموا جميعا.

أما العمل به، أي تطبيق أحكام التجويد أثناء القراءة، ففرض عين على كل مكلَّف حتى وإن لم يعرف هذه الأحكام نظريا.

يقول الشيخ شمس الدين محمد بن الجزري في متنه :

وَالأَخْـذُ بِالتَّـجْـوِيـدِ حَـتْـــمٌ لازِمُ

مَــــنْ لَــمْ يُـجَـوِّدِ الْـقُـرَآنَ آثِــمُ

لأَنَّــــهُ بِــــهِ الإِلَـــهُ أَنْـــزَلاَ

وَهَـكَـذَا مِـنْـهُ إِلَئئـيْـنَا وَصَــلاَ

وَهُـوَ أَيْـضًـا حِـلَْـيـةُ الـتّـِـــلاَوَة

وَزِيْــنَـــةُ الأَدَاءِ وَالْــقِـــــرَاءَةِ

وَهُـوَ إِعْـطَاءُ الْحُـرُوفِ حَقَّـهَـا

مِــنْ صِـفَـةٍ لَـهَـا وَمُستَحَـقَّهَــا

وَرَدُّ كُـــلِّ وَاحِـــدٍ لأَصْـلِــــــــهِ

وَاللَّـفْـظُ فِــي نَـظِـيْـرِهِ كَمِـثْــلـهِ

مُكَمِّـلاً مِـنْ غَـيْـرِ مَــا تَكَـلُّـــفِ

بِاللُّطْـفِ فِي النُّطْـقِ بِاَ تَعَـسُّـفِ

وَلَـيْـسَ بَـيْـنَـهُ وَبَـيْـنَ تَــــرْكِـهِ

إِلاَّ رِيَـاضَــةُ امْـــــرِئٍ بِـفَـكِّـــهِ

تنبيه (ذكره الشيخ أبو محمد المطيري في ملتقى أهل الحديث):
البيت الأول لابن الجزري رحمه الله له رواية أخرى صحيحة وهي

َالأَخْـذُ بِالتَّـجْـوِيـدِ حَـتْـــمٌ لازِم

مَــــنْ لَــمْ يُصَحّحِ الْـقُـرَآنَ آثِــمُ

بدلا من : يجوّد . وعلى هذه الرواية – الثابتة – فلا دليل على أن ابن الجزري رحمه الله يقول بوجوب التجويد. وعلى هذه الرواية طبعت الجزرية في طبعة اعتنى بها : الشيخ محمد الزعبي أخذا من نسخة صحيحة لبعض تلاميذ المصنف الثقات.

ثم يقول : وخلاصة القول أن التجويد ليس بواجب الوجوب الشرعي ولكن منه ما قد يكون واجبا كتعلم ما يميز الحروف عن بعضها بتعلم صفات الحروف أو بتعلم النطق الصحيح بها ،لأن فن التجويد يشتمل على أحكام كثيرة ليست على مرتبة واحدة في أهمية الإتيان بها.

الوسوسة في مخارج الحروف والتنطع فيها

قال ابن القيم رحمه الله: ومن ذلك الوسوسة في مخارج الحروف والتنطع فيها ونحن نذكر ما ذكره العلماء بألفاظهم قال أبو الفرج بن الجوزي قد لبس إبليس على بعض المصلين في مخارج الحروف فتراه يقول الحمد الحمد فيخرج بإعادة الكلمة عن قانون أدب الصلاة وتارة يلبس عليه في تحقيق التشديد في إخراج ضاد المغضوب قال ولقد رأيت من يخرج بصاقه مع إخراج الضاد لقوة تشديده والمراد تحقيق الحرف حسب وإبليس يخرج هؤلاء بالزيادة عن حد التحقيق ويشغلهم بالمبالغة في الحروف عن فهم التلاوة وكل هذه الوساوس من إبليس وقال محمد بن قتيبة في مشكل القرآن وقد كان الناس يقرؤن القرآن بلغاتهم ثم خلف من بعدهم قوم من أهل الأمصار وأبناء العجم ليس لهم طبع اللغة ولا علم التكلف فهفوا في كثير من الحروف وذلوا فأخلوا ومنهم رجل ستر الله عليه عند العوام بالصلاح وقربه من القلوب بالدين فلم أر فيمن تتبعت في وجوه قراءته أكثر تخليطا ولا أشد اضطرابا منه لأنه يستعمل في الحرف ما يدعه في نظيره ثم يؤصل أصلا ويخالف إلى غيره بغير علة ويختار في كثير من الحروف ما لا مخرج له إلا على طلب الحيلة الضعيفة هذا إلى نبذه في قراءته مذاهب العرب وأهل الحجاز بإفراطه في المد والهمز والإشباع وإفحاشه في الإضجاع والإدغام وحمله المتعلمين على المذهب الصعب وتعسيره على الأمة ما يسره الله تعالى وتضييقه ما فسحه ومن العجب أنه يقرىء الناس بهذه المذاهب ويكره الصلاة بها ففي أي موضع يستعمل هذه القراءة إن كانت الصلاة لا تجوز بها وكان ابن عيينة يرى لمن قرأ في صلاته بحرفه أو ائتم بإمام يقرأ بقراءته أن يعيد ووافقه على ذلك كثير من خيار المسلمين منهم بشر بن الحارث والإمام أحمد بن حنبل وقد شغف بقراءته عوام الناس وسوقتهم وليس ذلك إلا لما يرونه من مشقتها وصعوبتها وطول اختلاف المتعلم إلى المقرىء فيها فإذا رأوه قد اختلف في أم الكتاب عشرا وفي مائة آية شهرا وفي السبع الطوال حولا ورأوه عند قراءته مائل الشدقين دار الوريدين راشح الجبين توهموا أن ذلك لفضله في القراءة وحذقه بها وليس هكذا كانت قراءة رسول الله ولا خيار السلف ولا التابعين ولا القراء العالمين بل كانت سهلة رسلة وقال الخلال في الجامع عن أبي عبدالله إنه قال لا أحب قراءة فلان يعني هذا الذي أشار إليه ابن قتيبة وكرهها كراهية شديدة وجعل يعجب من قراءته وقال لا يعجبني فإن كان رجل يقبل منك فانهه وحكى عن ابن المبارك عن الربيع بن أنس أنه نهاه عنها وقال الفضل بن زياد إن رجلا قال لأبي عبدالله فما أترك من قراءته قال الإدغام والكسر ليس يعرف في لغة من لغات العرب وسأله عبدالله ابنه عنها فقال أكره الكسر الشديد والإضجاع وقال في موضع آخر إن لم يدغم ولم يضجع ذلك الإضجاع فلا بأس به وسأله الحسن بن محمد بن الحارث أتكره أن يتعلم الرجل تلك القراءة قال أكرهه أشد كراهة إنما هي قراءة محدثة وكرهها شديدا حتى غضب وروى عنه ابن سنيد أنه سئل عنها فقال أكرهها أشد الكراهة قيل له ما تكره منها قال هي قراءة محدثة ما قرأ بها أحد وروى جعفر بن محمد عنه أنه سئل عنها فكرهها وقال كرهها ابن إدريس وأراه قال وعبدالرحمن بن مهدي وقال ما أدري إيش هذه القراءة ثم قال وقراءتهم ليست تشبه كلام العرب وقال عبد الرحمن بن مهدي لو صليت خلف من يقرأ بها لأعدت الصلاة.

إغاثة اللهفان (1-160)

رابط التحميل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


ولاتنسونا من صالح الدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
برنامج Tajweed يعلمك احكام تلاوة القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص القرآن الكريم
» من كنوز القرآن الكريم
» فضل قراءة القرآن الكريم وتدبره
» فتوة عن اللاعداد في القرآن الكريم
» علم المكي والمدني من سور القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبو ريش السودانية العربية :: .::[القســـــــــــــــم الدينـــــــــــــــي]::. :: منتدى القرآن الكريم-
انتقل الى: